التربية
الفنية هي أحد مواد التعليم العام، وهي في معناها مكونة من لفظتين قائمة على
التربية وهي السعي إلى تحقيق تربية النمو الشامل والمتكامل لخبرات المتعلمين،
لينمو الطالب نمواً شاملا من مختلف جوانب شخصيته من خلال الفن والأنشطة الفنية
المختلفة. يعرف إسماعيل شوقي التربية الفنية بأنها "التربية باستخدام الأنشطة
الفنية المختلفة من خلال مجالات الفنون الجميلة والتطبيقية، مع الاستفادة بمختلف
العلوم الإنسانية والحديثة"، (مثل: علم النفس التربوي، وطرق التدريس،
والمناهج، وطرق البحث العلمي، وفلسفة التربية، وفلسفة الفن، وعلم التاريخ وعلم
الاجتماع، وعلم الإنسان).
والتربية الفنية مصطلح نما موازيا لنمو مصطلحات أخرى مشابهة، ويطلق اسم التربية الفنية على ما يدرسه الطلاب في مراحل التعليم المختلفة من فن ورسم وتصوير وتصميم ونجارة وتشكيل فني... وغيرها، ولفظة التربية الفنية هي التسمية الشاملة لما كان يدخل في نطاق مادتي الرسم والأشغال اليدوية في المدارس.
والتربية الفنية بمفهومها المعاصر من وجهة نظر رالف سميث، قائمة على الاتجاه المعرفي والذي يشمل المحتوى العلمي لمادة الفن، من الجانب التاريخي والجانب الجمالي والجانب الثقافي والجانب الإنتاجي، فالتربية الفنية من خلال هذا المفهوم لا تقتصر على مجرد امتلاك المعرفة ولكنها تتعداه إلى الخبرة بالقوة التعبيرية والقيمة الكامنة في الفن، وبدون هذا المفهوم لن يكون للتربية الفنية أي معنى.
والتربية الفنية مصطلح نما موازيا لنمو مصطلحات أخرى مشابهة، ويطلق اسم التربية الفنية على ما يدرسه الطلاب في مراحل التعليم المختلفة من فن ورسم وتصوير وتصميم ونجارة وتشكيل فني... وغيرها، ولفظة التربية الفنية هي التسمية الشاملة لما كان يدخل في نطاق مادتي الرسم والأشغال اليدوية في المدارس.
والتربية الفنية بمفهومها المعاصر من وجهة نظر رالف سميث، قائمة على الاتجاه المعرفي والذي يشمل المحتوى العلمي لمادة الفن، من الجانب التاريخي والجانب الجمالي والجانب الثقافي والجانب الإنتاجي، فالتربية الفنية من خلال هذا المفهوم لا تقتصر على مجرد امتلاك المعرفة ولكنها تتعداه إلى الخبرة بالقوة التعبيرية والقيمة الكامنة في الفن، وبدون هذا المفهوم لن يكون للتربية الفنية أي معنى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق